الامن الغذائي في الصين واليابان للسنة الثانية متوسط

  • الوضعية التعلمية الجزئية رقم 03: الأمن الغذائي والهجرة فِي الصين واليابان
  • مركب الكفاءة الثَّـالِثَة : الأمن الغذائي والهجرة فِي الصين و اليابان

مفهوم الأمن الغدائي

هُوَ قدرة الدولة عَلَى تَوْفِير الغذاء لشعبها إنتاجا وإستيرادا.

الأمن الغدائي فِي الصين و اليابان


أ- الصين :

إعتمدت الدولة عَلَى :


– زراعة الأرز الذجين ذو المحصول المضاعف


– الإعتماد عَلَى المرأة فِي الإنتاج الزراعي.


– إستخدام الزراعة المائية فِي إنتاج المحاصيل.


– زراعة القمح حَيْتُ تعد الصين الأُوْلَى فِي إنتاجه.

ب- اليابان : رغم قلة المساحات الزراعية إلَّا أن اليابان إعتمدت عَلَى :


– الإستثمار الزراعي فِي الخارج.


– زراعة المدرجات ( الأرز ).


– إستخدام التقنيات الحديثة فِي المجال الزراعي لِتَحْقِيقِ إنتاج أكبر.


– إستعمال المكننة ( الآلة ) بَدَلًا مِن العمل اليدوي.

الهجرة فِي الصين و اليابان


أ- الصين : فِي النصف الأول من ق 19 عرفت الصين هجرة أعداد هائلة بسب سوء الأوضاع والحروب بإتجاه سواحل ماليزيا وَمَعَ التحول الإقتصادي والإجتماعي للدولة, القائم عَلَى الإنفتاح عَلَى العالم شجع الصينين عَلَى الهجرة إِلَى الخارج حَيْتُ قدر عدد المهاجرين سنة 2012 ب 50 مليون نسمة وَيُشَكِّلُ المهاجرين الصينيين مصدر ثروة للصين .

ب- اليابان : يقدر عدد اليابانيين المهاجرين ب 2.6 مليون شخص هاجرو مَا بَيْنَ 1868 – 1912 بحثا عَنْ حياة أفضل . وَقَد شجعت الحكومة فِي العهد الميجي الفلاحيين والعمال إِلَى الهجرة إِلَى الخارج ,حَيْتُ قدر عدد المهاجرين فِي الو.م.أ حوالي 1.2 مليون .

 حرر فقرة من 5 تتناول فِيهَا دور العلم والتكنولوجيا فِي تحقيق الأمن الغذائي


– يتمثل دور العلم والتكنولوجيا فِي زيادة الإنتاج الغذائي عَلَى نَحْوَ مستدام . وضمان الإمداد بأغذية صحية مغذية . متاحة وبأسعار معقولة . بالإِضَافَةِ إِلَى إنتاج الغذاء عَلَى أقل المساحات وباستعمال أقل للمياه و الطاقة وغيرها من المدخلات . كَمَا تساعدنا عَلَى الإنتاج بأقل ضرر لشكن عَلَى البيئة.

ملخصات دروس الجغرافيا للسنة الثَّـانِيَة متوسط الجيل الثاني

ملخص دروس الجغرافيا للسنة الثَّـانِيَة متوسط الفصل الاول و الثاني و الثالث , بِالإِضَافَةِ إِلَى ملخص دروس الجغرافيا للسنة الثَّـانِيَة متوسط الميدان الاول , الميدان الثاني , الميدان الثالث .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *